مدرسة قادة اليخوت لعطلة نهاية الأسبوع

اللغات

عني

ربان محترف ومدرّب IYT. خبرة في اليخوت: أكثر من 4000 ميل بحري، قطعتُ معظمها وأنا أقود اليخت منفرداً، أو مع مبتدئين، أو بطاقم من شخصين.

خبرة في الملاحة في ظروف جوية صعبة حتى القوة 7 على مقياس بوفورت، بما في ذلك الإبحار الليلي ومناوبات المرساة. تمتد رحلاتي بهذا النسق من أسبوعين إلى خمسة أسابيع متتالية، ما يبرهن على تحمّلي وثقتي في الإبحار الطويل.

الصيغة: أتخصص في رحلات يخت حميمة لفرق صغيرة وبأسلوب ترحالي ميداني (بميول نحو البعثات الاستكشافية). هذا الأسلوب مثالي لمجموعات الأصدقاء، والأزواج، والعائلات مع الأطفال أو بدونهم، وكذلك لمن يبحثون عن مسارات أكثر مغامرة واستكشافاً.

أحرص على خلق أجواء متناغمة ودافئة على متن اليخت، مع توفير الراحة وتلبية احتياجات كل مشارك طوال الإبحار. وأنتقي المشاركين بعناية في الرحلات المشتركة لضمان الاحترام المتبادل بين جميع أفراد الطاقم.

وجود الأطفال على متن اليخت مرحّب به: لدي خبرة تزيد على 15 عاماً في العمل مع الأطفال. ومنذ أول يوم لي في تعلم الإبحار وأنا أقود اليخت وعلى متنه أطفال. أنظم رحلات بنجاح للأطفال من جميع الأعمار، بما في ذلك أصغر البحّارة (من عمر ثلاثة أشهر). هدفي هو صناعة أجواء آمنة ومبهجة على المتن، لتصبح الرحلة تجربة لا تُنسى ومثرية للأطفال وعائلاتهم.

التدريب: مبدئي في التدريب هو تشغيل اليخت بفريق من شخصين، وهو ما يلائم العائلات أو ثنائيات الأصدقاء. مجموعات التدريب لا تزيد على 4 أشخاص (ثنائيتان)، مع الالتزام بمبدأ تشغيل اليخت بواسطة شخصين في كل مرة.

وبصفتي معلماً محترفاً، وماستراً في البرمجة اللغوية العصبية ومدرباً، أتبنى أسلوباً فردياً، وأجيد الشرح بطرق عديدة، وأطوّر منظومتي التدريبية الخاصة لتحقيق فهم عميق لجميع العمليات لدى المتدربين.

فلسفة السفر:
أتبع نهج الرحلات الاستكشافية مع التركيز على الطبيعة والاكتشاف، مع تقليل الدخول إلى المدن وتفضيل الرسو على المخطاف بدلاً من المارينات. رحلاتي مثالية للانطوائيين، والمسافرين الأفراد، والأزواج، والعائلات الذين يفضّلون رحلات دافئة ضمن فريق صغير. وفي الوقت نفسه، المرونة هي نقطتي الأقوى؛ وعند طلب رحلة بصيغة مختلفة، أتكيّف مع رغبات العملاء.

الشعار: افتح العالم معنا ⇌ وافتح ذاتك — هذا هو مبدئي الذي يعكس السعي لرؤية العالم من زاوية مختلفة كي يكتشف المسافرون جوانب جديدة في أنفسهم. رحلاتي هي دائماً بحثٌ واستكشاف: للعالم وللذات.

أبني مع فريقي أسطولنا الخاص — حالياً في الجبل الأسود. لا رحلات فلوتيلا ولا ريغات — بل بعثات على قارب واحد فقط. كما أخطط للتطوّر كقبطان توصيل اليخوت. ومع ذلك، عند ورود طلب لسباق/ريغاتا فسأدرسه بالتأكيد.